1) جريدة «الشرق الأوسط»: كيف أسهمت في المجهود الحربي الإسرائيلي في حرب الإبادة: مقالات في ذمّ «حماس» وحتى في تقريع الشعب الفلسطيني على خياراته التاريخيّة. الحقد عنصر أساسيّ في سياسات آل سعود:
لا تزال الصحف السعوديّة تزخر بحملات هجاء وسخرية ضد عبد الناصر بعد أكثر من 50 سنة على وفاته.
2) تصوير الحرب الإسرائيليّة على أنّها «عمليّات عسكريّة» جراحيّة.
3) الإفراط في الحديث عن «معاناة» شعب أوكرانيا من جرّاء الحرب، والتعتيم على معاناة الشعب الفلسطينيّ.
4) إبراز أخبار اعتراف محتمل لبريطانيا وأميركا بدولة فلسطينيّة كأنّ ذلك يقدّم حلاً للمعاناة. إبراز أخبار السلطة الفلسطينيّة وإسباغ شرعيّة عليها.
5) تغطية واسعة لحفلات الرقص والغناء والهيصة في جدّة والرياض، لإلهاء الرأي العام.
6) الجريدة نفسها التي واظبت على تصوير حزب الله على أنّه يقود لبنان إلى حرب من أجل فلسطين، تأخذ على الحزب (بلسان عبد الرحمن الراشد) أنّ عمليّاته «محدودة».
7) تغطية مؤازرة «أنصار الله» في اليمن لغزة على أنّها عمليّات قرصنة وإرهاب من دون أي دافع سياسي، والاستمرار في نشر يومي لأخبار كاذبة من اليمن فقط لشيطنة الحوثيّين.
8) نشر صُور وسِيَر عن حياة الأسرى الإسرائيليّين من دون إقران ذلك بنشر صور وسِيَر لآلاف الأسرى الفلسطينيّين في سجون إسرائيل.
9) ضخّ شائعات إسرائيليّة مغرضة عن خلافات مزعومة في قيادات «حماس. »
10) نشر أخبار متناقضة لشيطنة «حماس»: هي ساعة تريد عرقلة اتفاق وقف النار لعدم اكتراثها بالضحايا، وساعة هي تقدّم تنازلات تسمح بصفقة لا تتضمّن وقف الحرب. هي، مثل حزب الله في عرف إعلام السعوديّة، مُدانَة في الحالتيْن.
11) لوم «حماس» وحزب الله على عدم حصول اتفاق سلمي بين إسرائيل والعرب.
12) نشر مقالات تحمل عناوين عن غزة وفلسطين في صفحة الرأي، ولكن كل مضمونها يكون في تقريع حركات المقاومة ولومها على تطرّف إسرائيل.
13) نشر أخبار عن «متطرّفي إسرائيل» في محاولة لفصل نتنياهو عنهم وتصويره على أنّه المعتدل.
14) الحرص على جعل كراهية إيران أولويّة.