كنت اسمي الاعلام الذي يشتغل لصالح راس المال والفاسدين والسياسيين الفاسدين..باعلام الطحين الفاخر...وبعد البكية اللي وللات شهيرة متاع هاك الشاب الذي كان عند مروره على شاشة التلفزة معتوها باتم معنى الكلمة فما ان سمع صوت زين العابدين بن ميقالو حتى غص ......
وبعد ها الغصة ولليت باش انسمي ها الاعلام الكلب. بإعلام طحين الغصة
ما تنساوش اللي مدير التاسعة معتوه رسمي. و اوراقو الطبية عند سيدي القاضي…وسيدي القاضي صدقو وأعلنه قانونيا مهبولا رسميا…
ولذا كل ما يمر على شاشته من اعمال وعملات وعمليات هي هبال في هبال ..وطحين ازرق. اسمه بداية من اليوم طحين الغصة….. على اساس ان ذلك الشاب على التاسعة ليس احثر من ممثل من عمق طحين الغصة……
وهكذا انطلق رسميا في تونس طحين الغصة…بإمضاء صديقكم محمد بن رحب …كونوا معنا باش نفضح كل حين جماعة طحين الغصة ….