علينا أن نفتخر بمدنية جيشنا الشّعبي الوطني. فهو سليل مدرسة متحضّرة.
بعد متابعة للصفحات الفايسبوكية.
يبدو أنّ لعنة الكرة مازالت لم تخرج من العقول.
فالبعض يعتبر ما يحدث في تركيا هو نهائي كأس أوربا، ولكن بين ناديين وهما الرّئيس الشّرعي التركي و قائد الآنقلاب.
النتيجة: في ملعب الإعلام الموازي: خسارة أردوغان و جماعته ونجاح الانقلابيين.
في الإعلام الشّمولي: خسارة الانقلابيين بسبب دخول الجمهور إلى الملعب.
للمرّة الألف. مصير الشّعوب تقرّره الشّعوب نفسها. فإذا كانت متخلّفة فالانقلاب ينجح بنسبة 100 بالمئة. و إذا كانت مؤمنة بالحياة و متحضّرة فإنّ نجاحها في التّصدّي لقوى الشّر تكون 100بالمئة.
و الٍّرّياضة الشّعبية ترياق النّجاح و تجاوز الصعوبات.
نصيحة مجّانية :
الدّجاجات السوري و ضباع العكري عليهم بالإسراع لحجز بقاعهم لشرب برّاد سخون من فم المشعوذ، لعلّه يرجع لهم عقولهم المستحمرة.