مقدّمة لكتاب "الإمتاعْ و النّور و الإشعاعْ عند أُمَّة الضّباعْ" لصاحبه مُسيلمة القعقاعْ

Photo

و الأكواعِ و الأبواعْ

و التّرهيزِ و لإضطجاعْ

لقد انتخبني من التّونسيين ثلاثة أرباعْ

منهم مليون امرأة ذوات باعْ

و بايعني الأثرياء و الجياعْ

و لقد خُضتُ الصّراعْ

و عرفتُ كيف أديرُ النّزاعْ

فاتّهمتُ المرزوقي بالتهام القاروسْ و الزّمباعْ

و جعلتُ من أنصار "الجبهة الشّعبيّة" للطّريقِ قُطّاعْ

ثمّ انتصرتُ على الغنّوشي الطّمّاعْ

و تنظيم الاخوان الرّعاعْ

و أجبرتهم على التّوافقِ و الإجماعْ

و لمّا دخلتُ القصرَ لاح

منه شُعاعْ فعيّنتُ لكم المفتي "عثمان دلّاعْ"

فصار لا يُفتي إلّا في الجِماعْ

و أصدر فتوى للكبارِ في الإرضاعْ

ألمْ تروْ كيف أنقذتكم من التّيه و الضّياعْ

فاذكروني في التّلفازِ و المذياعْ

انّه لحزبُ التّحيّلِ و الخداعْ

أنّها لَسنَة الإقلاعْ

فاعلموا أَيُّها الأتباعْ

انّ خصومكم يكتبون في جريدة الزُّرّاعْ

و انّ كلّ شاة معلّقة من "كراعْ"

Commentaires - تعليقات
Pas de commentaires - لا توجد تعليقات