حبيت نحط روحي في بلاصة واحد من الثقفوت و الفكارين متاع الحداثة و النمط....
و نعتبر مجلة الاحوال الشخصية "لا يمكن المساس بها و التراجع عن المكتسبات المضمنة بها"
باعتبارها تحمي الاسرة و المرأة و الاطفال…
و نحط فصل "تعدد الزوجات ممنوع" كبند مقدس لا تراجع فيه "حماية لكرامة المرأة"(عبارة للحقوقية و الناشطة و رئيسة جمعية مساندة الاقليات بنت المنذر ثابت يمينة ثابت).
و بعد نخرج ندافع على المثليين و تحرير علاقاتهم الجنسية و المجاهرة بيها الي يجرمها القانون…
و هنا الزوج ما ينجمش يتزوج بثانية اما ينجم يعمل علاقة مثلية على زوجتو و هكا يحفظ كرامتها خير....
و بعد نزيد ندافع على استهلاك الزطلة و كيفاش واحد "يتكيف جونتة باش ينسى همومه يتشد في الحبس" (عبارة للمثقفة و الدكتورة و الكاتبة و الجامعية و التاشطة ألفة يوسف)…
و هنا الشاب باش ينسى البطالة و غلاء المعيشة عندو الحق يضربلها جونتة تنسيه في امو و بوه…
و بما اني حداثي و نؤمن "بالوليا الصالحين" اللي حاميين البلاد من 3000 سنة…
حسيت روحي لازمني نمشي في اقرب و قت نعمل فيزيت "لسيدي ابراهيم الزّهار) " ولي صالح يداوي بالماء البارد)…فماش ما يفجعني بفم ماء بارد…يرجعلي شاهد العقل…