اللي يحب يقاوم الفساد السياسي مايلزموش ينسى "الفساد" هذا اللي جاب البريكسيت و يستعمل لتوجيه الرأي العام في الإنتخابات و خارج الإنتخابات من دون رقابة و شفافية.
أنا كيف برشة من الناس من صحابي في facebook نتبعو في برشة صفحات. اليوم و أنا نتصفح في fil يجي قدامي منشور متاع صفحة إسمها Tunisia Network، قلت لروحي وقتاش بديت نتبع فيها الصفحة هذه، هاني مانعرفهاش. اليوم قاعد في الدار فاضي شغل قلت خلي نعمل طلة باش نفهم. نلقى الصفحة يتبع فيها أكثر من 800,000 واحد و منهم 172 من صحابي. في ركن page transparency نلقى اللي هي كانت إسمها Tunisie _تونس_Tunisia وتفكرت اللي كانت ناشطة برشة وقت الثورة في 2011. الصفحة تعملت في 2010. في 2017 بدلت إسمها الى Tunisia Network.
عاد قلت خلي نتبع لشكون كانت تخدم الصفحة هذه وقت بدلت إسمها (تشرات بمقابل)، قعدت راجع نشوف في publications القدم، و حسب إستنتاجي اللي هي كانت تابعة ألفة تراس (ماعندي حتى مشكل معاها و كانت تخدم على روحها في المجلس ). من أفريل 2020، ماهبطتش حتى publication حتى أفريل 2021. يعني community managers متاعها ماعادش يخلصو. السؤال لهنا هل تباعت الصفحة من جديد في أفريل 2021 لطرف سياسي جديد؟ من أفريل 2021 كانت المنشورات الكل ضد المشيشي، النهضة، قلب تونس، إئتلاف الكرامة و عبير موسي. دعمت الخروج للشارع في 25 جويلية و تو تدعم الرئيس قيس سعيد (كأغلبية الشعب).
أنا عملت unfollow. على خاطر الفايسبوك و الصفحات هاذي هومة يمثلو المال السياسي اللي نتصور موش مصرح به و هو اليوم يدعم في قيس سعيد في هذا المثال لكن طبعا أغلبية الأطراف السياسية تخدم هكا.
اللهم قد بلغت. هذا مجرد مثال و ماخفي كان أعظم.