لن أصدق الحملة على الفساد ما لم تطل أيضا بعض وسائل الإعلام المأجورة...والمعررفة بترويج الاكاذيب والتشويه بشكل سافر ومفضوح.. حتى لا يقال ان رجال الأعمال و القضاة فقط هوما البهيم القصير…
كم صنع الإعلام الفاجر من غبي في تونس... بما في ذلك أشباه مثقفين يصدقون اي خبر يرضى شغفهم...وينكل بخصومهم…
صحفي كذاب وزفزوف كبير..يدمر عائلات بكذبه.. أخطر بكثير من قاضي اقتنى شقة ب17 الف دينار... مدون مريض نفسي معروف يشوه أعراض الناس أخطر من رجل أعمال لديه قضية جبائية منشورة…
كيف تنتهي حصانة القاضي وتبقى حصانة بعض الصحفيين والمدونين الدخلاء على المهنة!!!
ان صناعة راي عام مضلل وضال أخطر من بيع الروز الفاسد وتوريد النفايات الإيطالية...لأن ضرر الأولى دائم فيما ضرر الثانية محدد في المكان والزمان..