أحنا توة ساكتين رانا في ما يتعلق بالقيمة الفنية والنقد والمدارس المسرحية رغم الي عندنا ما نقولو في الدومان هذا ..رانا ما جبدناكمش وما تكلمناش في الغداد الي يعملو فيه لمين النهدي والعبدلي واخرين ما نسميهمش على الركح وعلى الشاشات وحاسبينو علينا فن ... وان مان شو والا مونودراما والا مسرح جيب وغيره ..ما تكلمناش نقد فني ...رغم الي نعرفو كولوش وديودوني وفلاق وجمال دبوز وغيرهم وغيرهم من الفنانين في القليم هذا الي بالحق بحترمو فنهم وجمهورهم ....
هانا توة حدنا حد حكاية الحرية وكذا ولهذا ما تبدوش تعملولنا في دروس الابداااعععع وما ابداععععع والفنان لا يعترف بندرى شنوة و جايبنلنا قولة شكري يرحمو ...القاضي لا يحاكم ندرى شنوة ..خلونا في فازة بوليس متاعنا وقف مسرحية متاعنا ديجا وهذا ما يجيش قدام الجمهور متاعنا ...يزي غادي اكهو .
...كي تبدا تطلع في الدوزة قريب تصورلي الي منعو مسرحية مراد الثالث متاع سي علي بن عياد والحبيب بولعراس والا وقفو ديوان الزنج متاع المدني وقتها نولي نناقشو عاد فنيا و نحكيو شوية على جمهورنا الي اصلا ما يستحق منا حتى مجاملة في اقباله على هذا المنتوج …
اكهو سافا ...ما حقهمش ...وقلنالكم انقلاب ...مش لعبة ...اما توة عاملينلنا فيها مناحة على اساس توة الي صار حافظ الاسد قص على مسرحية لطفي الي كاتبهالو سعدالله ونوس والا الجمهور غادر من قرطاج مسرحية لمين الي كاتبها الماغوط و مقداد السهيلي داخل للمستير بمسرحية كاتبها لينين الرملي ...وقتها عاد تنطقونا ....ونقول كي نكون وزير ثقافة ما تطلعش التفاهة هذي هي وهيفا واليسا على اركاح المهرجانات الكبيرة وعلى جثتي ...والي قالها قبل راجل ...يلا انتهى .