وأما الوضع الحالي فيغلب عليه التسيب والانتظارية والضبابية وأحيانا المواقف المتناقضة وهي من أخطر المواقف على الإطلاق ويكفي الرجوع لمواقف الأسابيع القليلة الماضية لندرك حجم ما لحق بدبلوماسيتنا من تداخل في الصلاحيات وتردد وضبابية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع