وأنا أمام الأوبيرا في باريس رفعت روايتي " برزخ العشّاق " عاليا والتقطت ابنتي صورة لها. في تلك اللّحظة شعرت أنّي أتلبّس شخصيّة بطلي في الرّواية الذّي عاش في منفاه الباريسي زمنا قبل أن يعود. بين الرّواية والواقع عشت أحلى لحظات مع مريم والأولاد والأحبّة تماما كبطلي.