المبخوت أعجبته الشهرة فطفق يهذي ليل نهار روائيا في محاولة لتثبيت قدم زلت لأنها على شفا جرف هار. لقد فقد المبخوت بالعداوات التي شنها على المشككين في الاستحقاق الروائي, فقد قيمته الأكاديمية أو على الأقل زعزعها فالعلم أخلاق قبل كل شيء.
الحوش حوشي والتّلفزة تلفزتي... وأنا حرّ ...نكذب عليهم كيما نحبّ "
Les Semeurs.tn الزُّرّاع