بعد أسبوع من العدوان، لم تنجح هذه الاستراتيجيا في النيل من عزيمة أهل القطاع، ولم تنجح في إيقاف إنطلاق الصواريخ الذي يأخذ منحى تصاعديا كما ونوعا وتوسع مداها ليغطي المجال الحيوي للكيان، تل أبيب وما حولها، هذا إضافة إلى دخول 70% من المستوطنين إلى الملاجئ.