هل أن الذين يديرونها والذين يتفاعلون معها يدخلون ضمن "الشعب الذي يريد" والشعب الذي تتقرر على ضوء قوله المشروعية؟ بمعنى هل أن هؤلاء هم الذين يمثلون الشعب فيُسمع لهم من دوننا؟ ويُحكم بهم على مصيرنا باسمنا؟
…ومثل هؤلاء لا يبنى بهم وطن ولا ديمقراطية ولا مؤسسات، وإنما دورهم المزيد من التعفين وتهديد السلم الاجتماعية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع