حتّى الآن، يمكن أن نقول إنّنا أمام مترشّحين محترمين بأفكار ورؤى واضحة ومشاريع اجتماعية جريئة ( الياس الفخفاخ نموذجا) ولكنّهم يفتقدون إلى آلة انتخابية قويّة تجعلهم على كلّ لسان وفي حلم كلّ مواطن، وبين مترشّحين بخواء فكريّ ومجتمعيّ واضح ولكنّهم مدفوعون بآلة انتخابية قويّة وبلوبيات جهويّة وماليّة تجعله