لم يبق لمحمود عباس غير البحث عن الشرعية حيث وجدتها انظمة التطبيع: خدمة " اسرائيل" وتنفيذ ارادة الامريكان. وقد اصاب نتنياهو حين قال " انتصار حماس يهدد اصدقاءنا من العرب". منظمة التحرير وانظمة التطبيع تستمد وجودها وتواصلها في الحياة من دور المُناولة في حراسة " اسرائيل".