إذا كنت تريد كتابة رأيك الحقيقي من مواقف السيد الرئيس مثل التي أبداها مؤخرا في حكاية المنيهلة، فأنت تعرف الطريق إلى حبس المرناقية، ثمة المرسوم 54 قاتل الحريات والأحلام، أنت تعرفه وهم يعرفونك ولا فائدة في الإنكار، تطبيقه عليك هي مسألة وقت أو وشاية أو مجرد excès de zèle …