اتّخذ خلق كثيرٌ في فورة الشبيبة مذاهب ونحلا رأوا فيها انتماء لأُنس الجماعة وقرّوا عينا بذلك ! وإنّ لهم فيما اتخذوا ملاذا من وحشة المفرد ورضى بالأوساع وقبولا بالمشترك، فعكفوا على الكتب يقرأونها والكراسات يحفظونها والنضالات يخوضونها !
Les Semeurs.tn الزُّرّاع