ما أراه إلى اليوم عند أغلبهم هو نوع من اللامبالاة النرجسية التي تعبر عن ظاهرة سيكولوجية بعدم فهم دقيق لما يتطلبه منصب رئيس دولة لتونس في السنوات القادمة في ظل وضعنا الداخلي و الخارجي و إنعدام تقييم موضوعي لقدراتهم الذاتية و قدرات فريقهم (إن وُجد) على مجابهة الأوضاع.