وتوا هاذم الي ينظرو للتحول ... وقاعدين يدقدقو على باب العبيريرة... ويطبلولها... هاذم يحبو يقنعوا غيرهم باش يمشيو في طريقهم الجديد... الجماعة قاعدين يلمو في الحضبة باش يدخلو قويين ويتموقعو في حزبها ولاّ في مقدمة مناصريها... لكن المهزلة… أنو العبيريرة مسكرة اللعب… وموش حالّة ليهم الباب…