ليس للفيلسوف اسم واحد أو اسم مفضّل واحد. بل هو يتسمّى كما يُتاح له في زحمة السرد ما بعد الشخصي للمؤلّف. بهذا المعنى، لا يرهبني «لقب فيلسوف»، ففي بعض العصور كان الإنسان لا يرهبه أن يسمّى «ربّا» أو «إلها» أو «حكيما»؛ ولا يخجلني…
كتب ماثيو كامبيل في التايمز البريطانية مقالة مطولة عن تاريخ فوكو الشاذ واستغلاله للصبيان في تونس ناقلًا شهادة زميل فوكو غي سورمان…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع