سامية اتفقت واختلفت معها من وقت بن علي......خاطر الأحرار ما همش دجاج ماكينة...هوما أحرار في تفكيرهم ومواقفهم....يتفقوا ويختلفوا...وما تربيناش عند الاستبداد...ولا كلينا من عندو...كيف برشة الي مأرقتهم سامية توا.... سامية عرفتها في الميدان وقت بن علي....وهوما ما عرفتهمش....
وهاي مواصلة ضد منظومة اليمين الفاسد والي يحن للاستبداد ... أما هوما شكونهم.... هوما مل الفاسد وقت بن علي وتوا... ودخل يعمل في السياسة...وخايف من الحبس...وعلى فلوس الفساد الي لمها من المصادرة...
وهوما الي رباهم بن علي على الاستبداد ... متقلقين منها ويدافعوا على النهج الي ترباو عليه في تلك المدرسة التجميعية الموقرة برشة برشة ... واليوم يتحملوا مسؤوليات سياسية بمقابل...وما فهموش الي صارت ثورة في تونس... يدافعوا على مصالحهم وخايفين عليها من سامية وغيرها…
وهوما الي يلهثوا وراء مصلحة ثماش ما يضربوا في عيون اصحاب السلطة الخايفين من تشهير سامية...ينويو يتحصلو على اكرامية مقابل الفارينة متاعهم...بما ان الدنيا مع الواقف .... وشفت زادة حتى إلي عينوا بن علي نائب في انتخابات مدلسة ويأخذ توا في لنتريت بدون حق بما أنو نايب انترتيي مدلس وغير شرعي.... وهو حالل عليها حملة شعواء ربما خوفا من تعرضها لهذا الموضوع الذي كان على هيئات مقاومة الفساد والعدالة الانتقالية فضه.... . الحاصيلو تحل الصرة تلقى فلوس وحنين للاستبداد…
للرفاق الآن...سامية من حقكم نقدها...ونقاش اَداءها...في إيجابياته وسلبياته... كيما هي من حقها نقدكم ونقد اَرائكم واَداءكم...ولكن حذاري من السقوط في مستنقع المعادين المذكورين أعلاه.... .