عاجزون على استيعاب أنها لم تعد معركة انتخابية قانونية طبق شروط الإنتخابات الحرة واالنزيهة والشفافة.. واصبحت معركة كسر عظام ضد تلك الفاشية الزاحفة... خصوصا منذ رفض تنفيذ قرارات المحكمة الإدارية واختطاف المترشح رقم 1 واعتقاله وتلفيق الملفات له بالجملة باستعمال قضاء موظف.