دلت المؤشرات في الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي على أن الأجيال الشابة (قادة المستقبل) هم أكثر تعاطفاً مع الموقف الفلسطيني، وهو أمر تعزز بشكل واضح في فترة ما بعد الطوفان، وهو ما يعني أن احتمالات التغير التدريجي في اتجاهات لا تتناسب مع السياسة الإسرائيلية أمر سيتزايد.