مشهد العيساوية في كلية منوبة دوخني ...هل هذه علامة تطور ورقي اخلاقي ام ميوعة وافدة ...؟؟ ا
هكذا يجعل دستور2022 رئيس الدولة فوق المجالس النيابية والهيئات الدستورية والأحزاب.. لا يلام
من هو الطالب؟...هو ذاك الفرد الذي ينتمي إلى شريحة عمرية محدّدة (بين 18 و 25 عشرين سنة تقري
كان هذا عنوان مقال كتبه هشام جعيط في مجلة "اليوم السابع" الفلسطينية/العربية أواخر الثمانين
وللأسف، صَمْتُ القُصُور والقُصور السِّياسي والتَّواصُلي في تونس، بينما العروبة والقارَّة و
ولكنني بعد أن استمعت إلى الحوار وجدت صعوبة في تعريف علاقة هذا السيد بالكتابة والقراءة. الم
عرض النقود هو مبلغ الأموال المتداولة في الاقتصاد ويمكن السيطرة عليها من قبل البنك المركزي
عماد الحمامي ليس فردا لنسخر منه أو نشعر إزاءه بالشفقة أو نحزن لما آل إليه من مذلة وانبطاح،
ما أراه إلى اليوم عند أغلبهم هو نوع من اللامبالاة النرجسية التي تعبر عن ظاهرة سيكولوجية بع
نحن إزاء حالة سياسية "مسخ". حالة غير سوية بكل المعاني. بحيث نجد كل مكوّنات الديمقراطية: دس
السلطة الشعبوية...والشمولية... والفاشية...هي التي تنمي بخطبها وشعاراتها اللفظية العنيفة...
كيف استطاع قيس سعيد ان ينفذ مشروعه السياسي في ظرف وجيز لم يتجاوز السنتين دون اية مقاومة تذ
ولماذا يُصرُّ مساعد القانون الدُّستوري السَّابق والرَّئيس المباشر، وعلى مرمى أشهر معدودات
الرئيس مصر على التصريح بأخطر المواقف السياسية في غير سياقها الطبيعي، إذ صرح في روضة آل بور
مشهد مخاطبة قيس سعيد للرئيس المدير العام للخطوط التونسية وسؤاله إياه عن الطائرة التي (خرجت
فإلى متى يتواصل مسلسل استبلاه رئيس الجمهوريَّة ب"إسْتُوفيدَات" تافهة مغرضة، الغرضُ منها ت
لفتني فعلا تعليق الياس وأثلج صدري لشجاعة المضمون وقدرته على المراجعة وايضا لقدرته على التن
لماذا تمَّت دعوة السَّيِّدة العبَّاسي، النَّقابيَّة من نفس الخزَّان النَّقابي للتَّعليم ال
فمن باب النّفاق وزيف الأخلاق صبّ حِمم الذمّ والشتائم على من كان مسؤولا في نظام الاستبداد و
تلك الاحزاب احتفت في البداية بالانقلاب وابتهجت بإقصاء حركة النهضة من المشهد بقوة آلة الدول
بالمقارنة مع السنة الفارطة، كل القطاعات الاقتصادية سجلت انكماشا (أو تراجعا في نشاطها) وذلك
الخطر كل الخطر لو يصاغ قانون جديد للأراضي الإشتراكية الذي تحدث عنه قيس سعيد في زيارته الأخ
ما يزيد الأمور سوءًا أن "القدرة الإنتاجية للبلاد بدأت تتراجع بفعل غياب الاستقرار السياسي و
ثمة جماعة هابطين على ريوسهم... في بالهم عاملين حملات انتخابية للمترشح الفلاني.. او للمترشح