بالإضافة لزيارتو لعوسجة لتفقد أسعار المواد الفلاحية والتنديد بالوسطاء والمحتكرين (على فكرة، السيد إلي وقف عندو، يشري في سلعتو من سوق الجملة ببير القصعة وليس فلاحا)، فإن السيد الرئيس مشى بنفسو للبنك الوطني الفلاحي ومعاه ملفات يقول أنها تتعلق بتجاوزات، وطلب من مدير البنك أن يهتم بيها ويفضها.