سياسة الترويض قادرة على حملها على أن تعيد سيرة الجيل المروض فيكون عندها الانفجار.
لا تدرك السلطة الدكتاتورية الفاسدة، الخطر المدمر لسياسة الترويض على الحياة والمستقبل، على المجتمع والإنسان، فتوفر كل أسباب الانفجار المجتمعي، من جوع ونهب وفساد وقمع جسدي وقمع روحي، والسلطة هذه التي وفرت كل أسباب الانف