لأول مرة يقف المحوران المقاوم والأطلسي في لحظة توازن رعب يدفع فيه كيان نتنياهو الجميع الى حافة هاوية لا يريدها الجميع ولكن لا يخشونها وخصوصا من جانب المقاومة .
ما يمكن ملاحظته أنّ هناك تقاطعا بين الحدثوت والتشيع والطرقية في استهداف "التديّن التقليدي التونسي" وتفكيك ما استقرّ منه باسم محاربة الإسلام السياسي.
وهوما مازالو يساندو فيه وزيد يقلك ندافعو على الحداثة....إيه صحيح.... الحداثة متاع وقت عصور ناس بكري... متاع الحاكم المستبد متاع عصور الانحطاط. وبحيث...هذا يعني انهم هوما والحضارة الإنسانية وقيمها العصرية خطان متوازيان لا يلتقيان
Les Semeurs.tn الزُّرّاع