ليس الحياء قانوناً وضعياً مكتوباً، وإن كان خارقه يتعرض لعقوبة وضعية أو اجتماعية. إنه قانون اجتماعي يحافظ على مبدأ المعقولية في الحياة. والسلطة السياسية بما أنها تملك من القوة بما يمكنها من ممارسة الحكم، لا يستقيم سلوكها دون قيمة الحياء إطلاقاً.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع