هؤلاء يعرفون أنّ محمّدا محرّر للإنسان وأنّه قاد ثورة من أجل البشر وضدّ الظلم وغطرسة الإنسان وأنانيته، وأنّه يجسّد الحِلم والسّماحة في أبهى مظاهرها، هكذا يحضر في المخيال وسيظلّ رغم الصور الكاريكاتورية ورغم مؤسسات كاملة تتعمّد تشويه الإسلام والمسلمين بعضها يديرها عرب (أتابع لسنوات بعض الصفحات التي تها