تحاول هذه الورقة توجيه القرّاء إلى نقطة بعينها، تلك التي يفيض منها سؤال النقاش الدائر حول المنتوجات الفرجوية والأعمال التلفزيونية التي توغّلت في صناعة الانحطاط إذ ليس من مهامّها الآن غير التطبيع مع ما نعيشه
نريد فيما يلي ان نُقارب نازلة الانقلاب من زاوية انثروبولوجية ونطرح السؤال التالي: ما الذي في الثقافة التونسية سمح بوجود الانقلاب وجعل -في البداية- قسما كبيرا من الطبقة السياسية تُباركه؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع