بشكل عام وان بدا مرزوق مجيدا للسان الانقليزي فانّ مضمون مواقفه وحضوره التلفزيوني الرثّ يثبتان أنه لا يمكن أن تراهن عليه دوائر النفوذ في الخارج التي يعوّل كثيرا على دعمها ..فهؤلاء لا يراهنون على جواد عرفوا مبكّرا أنّه خاسر ةيبلي حسنا في إثبات ذلك عند كل ظهور …