واليوم هناك خشية حقيقيّة ، ان تتلاشى صرخة الطّفل الفلسطيني في غزّة وسط غيبوبة عربيّة وتواطؤ دوليّ مع محتلّ، يدبّر لتهجير جديد ومأساة جديدة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع