منذ بداية التسعينات إلى اليوم ما يجري على الساحة الثقافية والفنية هو تكريس لمفهوم الفنّان أو المثقف التابع المردّد لمقولات الثقافة المهيمنة...
إذًا لا جديد في مسرحية الأمين النهدي الأخيرة وكذلك الحال لمسرحية توفيق الجبالي الأخيرة... فالأمر منتظَر... جدًّا…