كان لافتا للإنتباه في تصريحه الأخير تكرار عبارة"أحنا" للتّذكير بشراكته في مشهد التّعفين الذي عجّل بالإنقلاب، ولكنْه مستاء لمعاملته معاملة غير الشّريك في تقرير ما يجب أن يكون، بعد 25 جويلية.. هو،لم ينزل من "الأوتوبيس"ولن ينزل، لأنّ ذلك، مقعده الطّبيعي،الذي يجد فيه نفسه، ولكتّه يضغط من أجل الإبتزاز.