كانت الحكومة تخضع للمساءلة الاعلامية و السياسية على الملأ. اليوم عندنا رئيس فوق المساءلة والمحاسبة، يعامل في الاحزاب والمنظمات بمكتب الضبط بمعنى اخر اللي عندو حاجة يصبها في الڨاريطة اللي قدام القصر. ورئيسة حكومة ووزراء ولا واحد فيهم سمعتلو حوار جدي او مشاركة في نقاش مع معارضين.