قال عبد الله المعياري وهو يدقّ علي كتابه بإصبعه :" قعدتّو كان خرّيط مرّيط على الصناديق.. الله يفرتك صندوقكم! .. تي ماهو ماجاه حدّ كان العرجي والبرجي والمكسّر قرنها!.. وزعيط ومعيط وخانب مغزل أمّه..! ريتو هاك الجّحشة؟ " فالتفتوا بأجمهم نحوها وقد ارتفع نهيقها والحمار مقبل نحوها.. قالوا :" شبيها؟!".. قا