لا خيار الا الاستعداد لسنة ساخنة عسيرة وعصيبة عبر وحدة وطنية في افق ديمقراطي واصلاحي لمواجهة الازمة وقطع الطريق امام المؤامرات والاستثمار في الازمات.. ونعم قطع الطريق هذا.. فهو أشرف وأطهر من قطع سابق سيء الذكر مازلنا نعاني من اثار غبائه وسقوطه وخدمته الوظيفية لأعداء الثورة والحرية …