يتساءل كثيرون عن الأسباب التي دفعت أردوغان إلى استقبال قادة من المقاومة بعد مرور نصف عام على الحرب على غزّة. فهل تفاجأ أردوغان بصمود المقاومة أم تفاجأ بالهزيمة القاسية لحزبه في آخر انتخابات بلدية ؟ فسعى متأخّرا إلى ترميم صورته أمام شعبه وأمام المقاومة وأمام شعوب العالم الإسلامي.