إنّ هناك أشخاص في كل زمان ومكان ممن يرتضون لأنفسهم الإقدام على خيانة وطنهم وشعبهم وبيع ضمائرهم وتاريخهم بالتعاون مع الأعداء المتربصين بأوطانهم
رسالة مفتوحة من مجموعة من الديبلوماسيِّين، أخفوا أسمائهم خوفا من بطش المرسوم 54 ومكائد الوزير عمَّار،
في الحديث عن موضوع الإستثمارات اليابانية المأمولة، يتم تجاهل أن الأمر يتعلق بقمة يابانية إفريقية، وليس بقمة يابانية تونسية. تجاهلٌ واعٍ بأن التركيز على الطابع القاري يعني آليا تخفيض سقف الإنتظارات التونسية.
التكتيك الخبيث لمرتزقة غرفة العمليات الانقلابية هو المبادرة فورا باتهام الرافض لانقلاب 25 جويلية بالموالاة للنهضة، مهما كان انتماؤه السياسي، حتى إن كان زعيم الشيوعيين حمه الهمامي، وحتى إن كان مواطنا تونسيا مستقلا عاشقا للحرية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع