في عهد بن علي سيدي خويا ربما أنت كنت بوّاب البالوعة إلّي كنّا عايشين فيها شعب كامل أما وقتها بفضلك وبفضل أمثالك ولا وأحد كان يحلّ جلغته ويتكلّم ولا يقول فكّوا لي داري ولا اغتصبوا لي بنتي ولا خذوا لي أرضي وحتى واحد ما يخطر على باله يسأل علاش الرئيس قام متأخّر وإلاّ شبيه عنده فاتورة بعشرة ملاين قاروص