نص مفاجئ ومذهل: 623 صفحة من الخيال المفاجئ في قدرته على التشويق والإقناع بالقطط التي تتحدث، دفعتني إلى أن أعاف أغلب ما يتوفر لي من الأدب التونسي والعربي لمدة طويلة متسائلا لماذا لا يظهر كاتب بمثل ذلك المكر الدرامي والخيالي في العالم العربي ولم لا في تونس،