السيد والي تونس لم يوافق إلا على طلبين فقط بخصوص التظاهر يوم 14 جانفي مع الرفض المنجهي لمطلب جبهة الخلاص، المعارض الرئيس والمبدئي للسيد الرئيس ولما يحدث هذه الأيام، الأول، للقطب وحزب العمال، التكتل والجمهوري والتيار الديموقراطي.
القانون المنظم للتظاهرات والمسيرات واضح ولا يحتاج أي تأويل، ولكن يظهر أن الولاة الذين جاء بهم قيس سعيد هم أيضا من كوكب أخر ويعيشون في عالم خاص بهم بعيدا عن واقع البلاد اليوم
Les Semeurs.tn الزُّرّاع