الحقيقة ان ""الدولة / النظام " تبدو في عودتها الراهنة أكثر عجزا من كل عمرها على ضمان الدمج والاستقرار والتقدم فما يعود بعد موته لا يكون الا خطرا يهدد في شكل مهزلة او ماساة . لم تجد هذه الدولة/ النظام وهي تعود أكثر من قوتها الصلبة (ادوات العنف الشرعي اي الجيش والامن ) لتتدارك ضعفها في مواجهة صخب التح