26 Jan 2025
تحدي العودة.. اللبنانيون يواجهون النيران الإسرائيلية بإصرار العائدين
26 Jan 2025
تعرف على بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله
26 Jan 2025
الجيش السوداني يتهم "الدعم السريع" بالمسؤولية عن حريق مصفاة الخرطوم للنفط
26 Jan 2025
قطر: عود النازحين لشمال غزة صباح الاثنين وتسليم الأسيرة أرييل يهود قبل الجمعة
26 Jan 2025
التهجير على مائدة ترامب.. سبل مواجهة صفقة القرن الثانية
26 Jan 2025
الشرع يلتقي في دمشق رئيس الاستخبارات التركية
26 Jan 2025
محللون: دعوة ترامب لترحيل الغزيين ابتزاز سياسي يتماشى مع مخطط إسرائيلي
26 Jan 2025
سيناتوران جمهوريان يحضّان ترامب على إعادة النظر بقرارات إلغاء الحماية لمسؤولين
26 Jan 2025
عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: الشاباك وجه شركات الطيران الإسرائيلية لإلغاء الرحلات لمدينة بافوس في قبرص لأسباب أمنية
26 Jan 2025
إسرائيل نحو أزمة دستورية بعد رفض الاعتراف برئيس المحكمة العليا
26 Jan 2025
ارتفاع حصيلة الشهداء بغزة وضحايا لا يزالون تحت الأنقاض
26 Jan 2025
غضب مستمر في بريطانيا برغم الحكم المشدد على قاتل 3 صغيرات
26 Jan 2025
حزب الله يدعو لإلزام إسرائيل بالانسحاب بعد مقتل 22 لبنانيا
26 Jan 2025
لوكاشنكو رئيسا لبيلاروسيا لولاية سابعة وأوروبا تصف الانتخابات بالمهزلة
26 Jan 2025
ضغوط على رواندا لسحب قواتها من الكونغو وتنديد بـ"إعلان حرب"
26 Jan 2025
رويترز: اتفاقيات بين السعودية وإيطاليا بـ10 مليارات دولار
26 Jan 2025
جغرافيا سياسية جديدة وتحالف جديد: دمشق-بغداد-أنقرة
26 Jan 2025
"العكيد أبو شهاب" يعود إلى دمشق ويلتقي والدته بعد أعوام من الغياب
26 Jan 2025
أجواء احتفالية في استقبال 70 أسيرا فلسطينيا محررا بمصر
26 Jan 2025
أوكرانيا تهاجم مصفاة نفط وروسيا تسيطر على بلدة في دونيتسك
26 Jan 2025
المبعوث الأميركي يصل إسرائيل الأربعاء بعد مناورتها بشأن الأسرى
26 Jan 2025
قطر: الادعاء بأننا وسيط غير منصف مجرد بروباغندا
26 Jan 2025
زيارة عراقجي لأفغانستان.. ماذا تريد طهران من كابل؟
26 Jan 2025
واشنطن بوست: هذه التحديات التي واجهها ترامب في الأسبوع الأول
26 Jan 2025
احتفالات بعد استعادة الجيش السوداني السيطرة على مقر قيادته
Lassad Majri.jpg

د. الاسعد الماجري

د. الاسعد الماجري  

هدف هذا المقال الفكري هو محاولة نقد مشروع “الإسلام السياسي” والبحث عن تأسيس منحى ووجهة جديدة ثقافية تجمع كل من يؤمن بمشروع "الإسلام الحضاري" كحل لمعضلات هذا العصر ويكون ذو بعد تقدمي لا رجعي ولا يختزل المشروع الإسلامي بطم طميمه في بعد واحد أي في البعد السياسي متناسيا أبعادا أخرى أثرى وأعمق.

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

عليك أن تنادي بضرب الفساد لا أن تكون قياداتك أفسد خلق الله...وان تبيع وتشتري تحت الطاولة والتاجر بالعمال والموظفين الزواولة وتشتري قياداتك وتتمتع بالسيارات الفارهة وتجتمع في الحمامات في نزل ضخمة لتدافع عن الزوالي تفوووه عليكم الكل نهضة ونداء ويسار واتحاد وجمعيات مشبوهة .

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button