مسلسل المايسترو أعادني مجددا لمشاهدة التلفزيون التونسي، بعد أن قاطعته لسنوات. أحسستُ وأنا أشاهد حلقاته وكأنني أقرأ رواية. هذا عمل درامي يفرض عليك أن تتابعه بعقلك وقلبك ووجدانك.. بمشاعرك وعواطفك.. بكل جوارحك.. يجعل دموعك تنزل دون أن تشعر.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع