ولما فشل في ايصال أي احد ممن يمكن أن يُوفر له الحصانة، انطلق يُحضر لحملة free sami 2 ، فهو يعلم أنه قريبا سيجد نفسه في السجن بسبب قضية كاكتيس، فهاهو يوهم بتعرضه وقناته للتضييق بسبب خطهم التحريري، ليُجند الأغبياء والمأجورين في حملة تطالب بإطلاق سراحه كما وقع سابقا.