هؤلاء الحمقى من إعلاميي الاسطبل. صحيح أنكم تعيشون ظروفا مرفهة وفٍّرها لكم دافعي فحيح ألسنتكم. صحيح أنهم يجنون مالا هادرا من سمومكم التي تقطر حقدا على هذا الشعب الّذي أنبتكم و انقطعتم عنهم وقتيا لأنكم ستعودون إلى الحظيرة بعد انتهاء رقصكم الطحيني و التهويلي.