حرصتُ على مشاهدة "فيديو المعلم الجاهل" و "الصحفي المُصلح" الذي راج على مواقع التواصل الاجتماعي و أنا متسلح بموضوعية الاعتراف بالوضع الرديء الذي وصلته الوضعية التعليمية في تونس و لكن في نفس الوقت بتوجس المتلقي لمنتوج اعلام المافيات و اختراق اللوبيات المحلية و العالمية لامبراطوريات تخريب الوعي و الأذو