بخصوص الزوبعة التي أثيرت حول تسمية كنة الأستاذ مورو، في قنصلية تونس بباريس، أراها طبيعية وحتى ضرورية، بل هي مؤشر على اهتمام التونسيين بشأن بلادهم. وإلا ما كانت الثورة ثورة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع