بعد السّبعة الحيّة الّتي ظهرت ثعبانا أكل حقوق البلد و البشر. هاهي تسعة الإسعاف التّعجيلي قد تصعد بالبلاد إلى الاحتياطي العالمي في استنزاف الدّيون المالية.
وفي حالتنا فإن بعض الأقزام في تونس -ومثلهم نظراؤهم في كل الوطن- صاروا يتصورون أنهم بمجرد الكلام على الشعارات يصبحون ممثلين للفكر والتقدمية ولا يدركون انهم عين الرجعية لأنهم يواصلون سلوك المستعمر مع شعوبهم مباهين بقشور الحضارة الغربية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع